تأسست كلية الآداب صيف عام 2004 م – 1424 هـ . بثلاثة أقسام: اللغة العربية والآثار والاجتماع، وفتح قسم الاعلام في عام 2017.بلغ عدد طلبة الكلية في عامها الدراسيّ الأوّل ( 2004 – 2005م ) ، ( 89 ) طالباً ، باشروا الدوام يوم السبت (السادس من تشرين الثاني عام 2004 م الموافق يوم 23 رمضان 1425 هـ). ،
حول الكلية
كلمة السيد العميد
مجلس الكلية
الرسالة والرؤى والاهداف
داخل اروقة الكلية
الاتصال بالعمادة
قسم الآثار
قسم اللغة العربية
قسم الاجتماع
قسم الاعلام
يوفر القسم الاعلامي من موقع الكلية تغطية متكاملة لكافة نشاطات الكلية بكوادرها العلمية والادارية والفنية. يتوفر في هذا الجزء من الموقع تحديثات يومية لانجازات ومشاركات الكلية في المؤتمرات والندوات وورش العمل بالاضافة الى الاعلانات الرسمية العامة والمخصصة لاساتذة وطلبة الكلية. في حال الحاجة لارسال ملاحظات او استفسارت حول المواد المنشورة يرجى الاتصال بنا من خلال البريد الالكتروني h@uobabylon.edu.iq.
اخر الاخبار
الاعلانات الرسمية
اخبار الهيئة التدريسية
اخبار الاقسام العلمية
ارشيف الاخبار
المؤتمرات
الندوات العلمية
ورش العمل
احداث علمية قادمة
مشاركات سابقة
جامعة بابل والمجتمع
المساواة بين الرجل والمرأة
جامعة بابل ومكافحة الارهاب
جامعة بابل ودعم الحرية
سياسة الاستخدام الالكتروني
يختص هذا الجزء من موقع الكلية بتوثيق النشاطات الاكاديمية والبحثية لاساتذة الكلية وباحثيها , ويوفر عرض قائمة بكل المواد العلمية ضمن الاختصاصات اختصاصات الكلية . هذه القائمة مرتبطة بموقع مستودع بيانات جامعة بابل للبحوث الاكاديمية ويساعد الزوار والمهتمين بالاطلاع على خلاصات مهيئة بتفاعلية عالية. يمكن الاطلاع بشكل اوسع على النشاط الاكاديمي الالكتروني لجامعة بابل من خلال زيارة مستودع البيانات البحثية
البحوث العلمية
براءات الاختراع
مستودع الكلية الاكاديمي
مستودع الجامعة الاكاديمي
مجلات الكلية
المحاضرات والمواد الدراسية
طلبة الدراسات الصباحية
طلبة الدراسات المسائية
نظام التعليم الالكتروني
التقويم السنوي
طلبة الدراسات العليا
اعضاء الهيئة التدريسية
استشهادات كوكل سكولر
جامعة بابل واحدة من الجامعات العراقية الكبيرة. تقع في محافظة بابل الواقعة في وسط العراق على ضفاف نهر الفرات. تتألف الجامعة من 21 كلية تتوزع في ثلاثة مجمعات أساسية تقع جميعها في مدينة الحلة. الحرم الجامعي المركزي يقع غربي مدينة الحلة على الطريق الرابط بين بابل والنجف، وهو أكبر المجمعات من حيث المساحة وعدد الكليات و يليه مجمع الكليات القانونية الواقع في وسط مدينة الحلة بحي الاسكان.
التسجيل
الامتحانات التنافسية
التقديم للدراسات الاولية
التقديم للدراسات العليا
دعم الخريجين
وثائق التخرج وصحة الصدور
بوابة الخريجين
الدراسة في الكلية
قوانين الانضباط الجامعي
وحدة الارشادات التربوية والدعم النفسي
دليل الجامعة
دخول اعضاء الهيئة التدريسية
دخول طلبة الدراسات العليا
دخول طلبة الدراسات الاولية
سيرفر بريد الكادر الاداري
سيرفر بريد الكادر العلمي
سيرفر بريد طلبة الكلية
بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية الذي يصادف الثامن عشر من كانون اول من كل عام اجرت جريدة المستقلة العالم الجديد في عددها ليوك السبت الموافق 17/12/2022 لقاءات مع عدد من المتخصصين في اللسانيات ومن بينهم الدكتور حيدر غضبان أستاذ علم اللغة واللسانيات المساعد في كلية الآداب بجامعة بابل حيث اوضح خلال حديث لـ"العالم الجديد" بأن "أكثر من خمسمائة مليون نسمة في العالم أي بنسبة 6.6 بالمئة من سكان العالم يتحدث العربية، وتأتي في المرتبة الرابعة بين اللغات الأكثر شيوعا في العالم بعد اللغة الإنكليزية والصينية والهندية، وهناك 25 دولة تتحدث اللغة العربية إضافة إلى ست دول تتخذها لغة وطنية وهي تركيا وإيران والنيجر وقبرص ومالي والسنغال، ولابد من الإشارة إلى أن عدد متحدثي اللغة العربية في أمريكا أكثر من مليون نسمة، وهذا دليل على شيوع اللغة العربية على الألسنة". وبشأن الاتجاه العالمي لتعلم اللغة العربية، يضيف غضبان، أنه "بعد أحداث الحادي عشر من أيلول سبتمبر، توجهت الأنظار إلى اللغة العربية والاهتمام بتعلمها ولا سيما في الولايات المتحدة الأمريكية ويأتي ذلك الاهتمام من دوافع سياسية وأمنية، زيادة على الحرص على نشر الديمقراطية وحقوق الإنسان، واحتدام الصراع في الشرق الأوسط، والأهم من ذلك مطالب العولمة والتسويق والرغبة في كسب فرص عمل في الاستثمارات الأجنبية في الشرق الأوسط والبلدان العربية ولا سيما العراق". لكن أستاذ علم اللغة، يؤشر أن "العربية الفصحى تعاني من تغييب واضح في المجتمع العراقي، شأنه في ذلك شأن المجتمعات العربية عموما، نتيجة لانصراف تلك المجتمعات عن لغتهم الأم إلى اللغة الإنكليزية لغة العولمة الرأسمالية التي تهيمن على الثقافة والاقتصاد والسياسة وشتى مجالات الحياة مما أدى إلى أن تكون تلك اللغة –أي الإنكليزية- ضرورة للحياة العصرية في المجتمعات كافة". ويؤكد غضبان أن "النهوض بتعليم اللغة العربية وصرف الأنظار إليها يحتاج إلى تضافر جهود مؤسسات الدولة بالنهوض بالواقع الاقتصادي والثقافي والعلمي؛ لأن اللغة بنت المجتمع تنهض بنهوضه وتتقهقر بتقهقره، وترتبط عوامل ازدهارها ورغبة مجتمعاتها بالحفاظ عليها وانتشارها بإيحاء قيم الانتماء إلى تلك اللغة وأنها هوية المجتمع ومصيره في البقاء".
نشر بواسطة: نادية جاسم حسين
تاريخ: 17/11/2024
تاريخ: 13/11/2024
تاريخ: 20/10/2024
تاريخ: 14/10/2024
تاريخ: 09/10/2024
نشر بواسطة: ضحى فاضل عباس
تاريخ: 27/08/2024
تاريخ: 02/08/2024
تاريخ: 22/05/2024
تاريخ: 06/11/2022
تاريخ: 20/05/2022